يُستحب في هذه الحال أن يستدين، أو يقترض سواء وجد بعض العقيقة كشاة للغلام، أو وجد بعض القيمة، أو لم يجد ثمنها روي عن الإمام أحمد أنه قال: أستحب أن يقترض؛ لأنه أحيا سُنة، ويرجى أن الله يُسهل له وفاء ذلك الدين أو ذلك القرض.