ورد الأمر بذلك في الحديث، وأنها تذبح في اليوم السابع، فإن فات ففي السابع الثاني، فإن فات ففي السابع الثالث، ولم يذكر أحد سبب التخصيص باليوم السابع؛ ولعله لأجل النظر في حالة المولود وتمام حياته وصحته، ومع ذلك فإنه يجوز تقديمها قبل اليوم السابع، ويجوز تأخيرها ولو شهرًا أو أشهرًا لعدم تيسرها أو غير ذلك من الأعذار.