مبادئ عامة للاستذكار ü تحديد الغرض من استذكار المادة لتسهيل عملية فهمها وتحصيلها. ü الحرص على فهم المادة العلمية وحسن تنظيمها وعدم الانقطاع عن تحصيلها. ü استخدام أسلوب التكرار في التحصيل، و الإعادة والتمرين من خلال حل التمارين والتطبيقات المختلفة للمساعدة على ترسيخ المعلومات في الذهن. ü التعرف على مدى التقدم في التحصيل (التقويم الذاتي)، ومراقبة هذا التقدم. ü ينبغي على الطالب أن يقيّم تحصيله بنفسه، أي يمتحن نفسه شفويا وكتابيا ومن خلال قدرته على شرح المعلومات للآخرين مثل الزملاء . ü ينبغي أن يكون الطالب أمينا وصريحا مع نفسه فيما يتصل بمدى استيعابه وفهمه للمادة العلمية. ü نقد الطالب لطريقته في المذاكرة يساعد على تطويرها وتحسينها. ويمكن كذلك الاستعانة بمعلم المادة المختص في توضيح بعض عيوب الطالب في المذاكرة وكيفية إصلاحها. ü استذكار المواد الصعبة التي تحتاج إلى عمليات ذهنية في فترة تفتح الذهن قبل الشعور بالإرهاق. ü كلما استعملت أكثر من حاسة واحدة في المذاكرة أدى ذلك إلى زيادة الاستيعاب وتثبيت المعلومات في الذهن.. ü الاستعانة بالقلم والورقة أثناء الاستذكار. ü وضع عناصر للموضوع ثم ربطها مع بعضها ببعض لتظهر وحدة الموضوع وتتكامل أفكاره. ü الاستفادة من جميع الوسائط المعرفية المتاحة في الحصول على المعلومات بما فيها المدرس والزملاء داخل وخارج الفصل وعدم الخجل من الاعتراف بنقص المعلومات ، والتعلم كل ما هو جديد عن طريق الاستعانة بالكتب والناس والبيئة المحيطة. ü على الطالب تطوير اهتمامه خارج نطاق الدراسة. حيث أن ممارسة الأنشطة المختلفة تساعد وتعين على النجاح في الدراسة بتوفيرها المعنوية والفائدة من ما يتم تعلمه. ü عدم الانتقال من درس إلى أخر قبل فهم الدرس الأول واستيعابه ؛ فقد بني الكتاب المدرسي على التسلسل في المعرفة ، وتراكم الخبرات والمهارات . ü التعود على القراءة الصامتة فهي تساعد على تحقيق استيعاب أفضل لما يقرأ . ü عند الشعور بالتعب ينبغي ترك المراجعة ، ومحاولة ممارسة أي نشاط محبب للطالب .. ü تجنب مراجعة مادتين متشابهتين في نفس اليوم. ü مراجعة الدروس ينبغي أن تكون على فترات متقاربة. ü اختيار المكان والزمان المناسبين للتعلم والاستذكار.