وكانت اسوأ اضطرابات في فترة ما بعد الانتخابات وقعت في الجزء الجنوبي من ولاية كادونا التي تضم التنوع العرقي والديني الموجود في بقية الحزام الاوسط حيث تقع البلدات المسيحية والمسلمة بجوار بعضها البعض.