لي تعليق خاص، أردت إجباركم على قراءته، فبطلنا بول في هذا الفصل يتحدث عن فيشات لعب القمار وكروته، والتفاؤل والتشاؤم (الطيرة)، وهي معتقدات تتعارض مع الدين الإسلامي. يحزنني حين أقرأ تعليقات البعض على من يؤمنون في تلك الأمور، والتي عادة ما تأتي ساخرة بشدة. أنا أشرد للتفكير في اتجاه آخر، كم من الأرواح كنا – معاشر المسلمين – لننقذها من النار لو أننا تقدمنا في العلوم والمعارف والحضارة، فكنا نعم المثال للناجحين في الحياة، فشجعنا من يريد اللحاق بنا، وأعطينا سمعة طيبة لديننا الحنيف، مثلما فعل التجار المسلمون يوما؟ هل سيأتي أولئك أصحاب المعتقدات المخالفة، ليشكوا تخلفنا وسوء حالنا لله عز وجل يوم الحساب؟ رابط ملخص الكتاب على موقع سكريبد.