كيف غابت عني هذه الحقيقة؟ يالذكائي المنعدم! فعلا، تلك قصص خيالية، ولا أمل في إصلاح بلادنا، ولعله من الأفضل أن نقيم حفلة انتحار جماعية نتناول فيها كلنا السم، على أن يكون أولنا تارك هذا التعليق…
إذا وجدت قصصي خيالية، أبدأ مدونتك وتحدث أنت عن قصص واقعية، هل تريد الحديث عن شخصيات عربية وإسلامية، افعلها أنت. هل تريد معرفة قصة نجاح مشاهير بعينهم، اتصل بهم واعرفها أنت وانشرها في مدونتك. هل تريد الحديث عن الرسول وعن الصحابة، ابدأ بنفسك وافعلها أنت، لكن قبل أن تطلب من غيرك، فكر قبلها، لماذا لا تفعلها أنت بنفسك؟