فيا بعلَ ليلى كيفَ سلمها

الناقل : SunSet | الكاتب الأصلى : الأحوص | المصدر : poem.afdhl.com

فيا بعلَ ليلى كيفَ سلمها
                   وَحَرْبي، وَفِيها بَيْنَنَا كَانَتِ الحَرْبُ
لَهَا مِثْلُ ذَنْبِي اليَوْمَ إِنْ كُنْتُ مُذْنِباً
                   ولا ذنبَ لي إنْ كانَ ليسَ لها ذنبُ