القرآن يعمَل على تنشيَط وظآئفَ المنآعه فيَ الجسم العلم الحديث يقول أن الصوت صورة من صور الطاقة00 والصوت المسموع..يحمل معاني ومفاهيم تؤثر على النفس ويُقال أن هناك أثر للموسيقى في علاج أمراض القلب قد يكونُ ذلك صحيح توهماً00 ولكن..أين الصواب؟؟ قام فريق عمل طبي..بأبحاث في عيادات(أكبر)000 بمدينة بنما بولاية فلوريدا00 للتعرف على أثر القرآن في النفس البشرية 00 استعانوا بأجهزة معقدة وكمبيوترات لقياس التغيرات الفسيولوجية00 على عدد من المتطوعين00 من هؤلاء المتطوعون00 من هو مسلم وغير مسلم؟؟ ومنهم من يتحدث بالعربية وغير متحدث بها؟؟ تم تقسيمهم إلى مجموعات00 مجموعة يُتلى عليها القرآن00 ومجموعة يُتلى عليها قراءات عربية غير قرآنية ولكن بنفس المعاني ومجموعة أخرى لا يُتلى عليها شئ00 تم عمل هذه التجربة 85 مرة لكل مجموعة00 في نفس المكان ونفس الظروف ونفس الجلسة المريحة00 يجب أن نعرف00 أن كل مجموعة بها مسلمين وغير مسلمين00 وبها من يعرف اللغة العربية ومن لا يعرف؟؟؟؟؟ كانت النتيجة مُذهلة ومُعجزة؟؟ المجموعة التي تُليّ عليها أي كلام0 والمجموعة التي لم يتلى عليها شئ00 كانت بنفس المعدلات الفسيولوجية والعصبية!!!!!!0 أما المجموعة التي كان يُتلى عليها القرآن00 فقد لا حظوا عليها ما يلى: *تغيرات في التيار الكهربائي بالعضلات؟؟ *تغيرات في قابلية الجلد للتوصيل الكهربائي؟؟ *تغيرات في الدورة الدموية؟؟ *تغيرات في ضربات القلب وحرارة الجلد؟؟ *كان هناك أثر فسيولوجي مُهدئ واضح بشكل عجيب!! والغريب000 أن حتى أولئك الذين لا يفهموا لغة القرآن00 أقول..الغريب أن حتى هؤلاء كان عليهم أثر إيجابي؟؟ *وبالمناسبة لم يكونوا يعلموا بأن ذلك هو كلمات من القرآن؟؟ *تلك التغيرات كانت في الجهاز العصبي التلقائي؟؟ *والذي بدوره يؤثر على أعضاء الجسم ووظائفها؟؟ وهنا00 من المعلوم طبيا أن التوتر يُنقص المناعة في الجسم!! إذا00 قولوا سبحانك يا الله00 فالقرآن يعمل على تنشيط وظائف المناعة في الجسم00 وبالتالي هذا الكتاب العظيم فيه شفاء!!!!!!0 وهنا نأتي للإعجاز فاقرئوا وتأملوا هذه الآيه {قل هو للذينَ آمنوا هدىً وشِفاء} فبأية { ونُنزل من القرآن ما هو شفاءٌ ورحمةٌ للمؤمنين}0 وهذه{ قد جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاءٌ لما في الصدور>