فمن ذا الذي ترضى سجاياه كلها ::::::: كفى المرء نبلا أن تعد معائبه سادسا: معرفة طبائع الناس، فبعضهم باطنه أحسن من ظاهره، فقد ترى أن ظاهره يوحي بالكبر، فإذا جلست معه وجدته خلاف ذلك سابعا: أحسن الظن بغيرك ما أمكن ذلك، والتمس العذر ما أمكن ذلك. __________________