في حياتنا الكثير من الاحتمالات من الممكن حدوثها
لا تنصدم عند لحظة حدوثها
" يحدث " : زلزال في قلبك، وعقلك ، وكيانك .. تفاجأ بحريق يلتهم أطراف ثوبك وأعماق قلبك ، .. انها " الحقيقة المرة " للأسف الشديد !! قل لنفسك : من فينا المخطيء ؟ من فينا الظالم ؟ فان لم تكن مظلوما ولكن فقط مخدوعا ،، فمن حقك أن تبكي قليلا من جراء مرارة الخديعة ، ثم ابحث في الحياة .. ستجد المخلصين كثيرين والأوفياء كذلك .. والحب يبقى في النفوس الجميلة ويضيع من النفوس الرديئة .. فهل نحزن على شيء رديء ؟!!. منقول