يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ أي يرجعون عن موقف الحساب أشتاتا أي أنواعا وأصنافا ما بين شقي وسعيد مأمور به إلى الجنة ومأمور به إلى النار وقال ابن جريج : يتصدعون أشتاتا فلا يجتمعون آخر ما عليهم وقال السدي أشتاتا فرقا . وقوله تعالى " ليروا أعمالهم " أي ليعملوا ويجازوا بما عملوه في الدنيا من خير وشر .
أي يرجعون عن موقف الحساب أشتاتا أي أنواعا وأصنافا ما بين شقي وسعيد مأمور به إلى الجنة ومأمور به إلى النار وقال ابن جريج : يتصدعون أشتاتا فلا يجتمعون آخر ما عليهم وقال السدي أشتاتا فرقا . وقوله تعالى " ليروا أعمالهم " أي ليعملوا ويجازوا بما عملوه في الدنيا من خير وشر .