وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ لما ذكر حال الأشقياء ثنى بذكر السعداء فقال " وجوه يومئذ " أي يوم القيامة" ناعمة " أي يعرف النعيم فيها وإنما حصل لها ذلك بسعيها .
لما ذكر حال الأشقياء ثنى بذكر السعداء فقال " وجوه يومئذ " أي يوم القيامة" ناعمة " أي يعرف النعيم فيها وإنما حصل لها ذلك بسعيها .