انكسار رهيب يقبع في نفسي السقيمة اند ها ل مهول يقيد الذاكرة جسد أ جوف تعبث به أ صابع الدهر الوحشية كتلاعب الريح بأ وراق الخريف أ عا نق السراب .......... عبثا أ قاوم الخراب...... تلاحقني شظايا الما ضي المرير وتخيفني عتمة المستقبل العسير أ رى أ حلامي تقتل في مهد ها تراودني و تنصرف لحا ل سبيلها تتركني شتا تا بين الا ما ل و الا لام في سباق مع الزمن و الأ يام جفت مقلتاي وكبلت يداي أ سير في دروب العاجزين أ تيه بين أ سطر شعري الحزين و يكبر ا حساسي با لفجيعة و يزيد شوقي لمخلوقات وديعة تجسد الطهر و النقاء وتدرك أ ننا كلوحة في الأ رض سيمحوها مطر السماء وأ ن دوام الحا ل من المحال