مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا يخبر تعالى عن أهل الجنة وما هم فيه من النعيم المقيم وما أسبغ عليهم من الفضل العميم فقال تعالى " متكئين فيها على الأرائك" وقد تقدم الكلام على ذلك في سورة الصافات وذكر الخلاف في الاتكاء هل هو الاضطجاع أو الترفق أو التربع أو التمكن في الجلوس وأن الأرائك هي السرر تحت الحجال وقوله تعالى " لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا " أي ليس عندهم حر مزعج ولا برد مؤلم بل هي مزاج واحد دائم سرمدي لا يبغون عنها حولا .
يخبر تعالى عن أهل الجنة وما هم فيه من النعيم المقيم وما أسبغ عليهم من الفضل العميم فقال تعالى " متكئين فيها على الأرائك" وقد تقدم الكلام على ذلك في سورة الصافات وذكر الخلاف في الاتكاء هل هو الاضطجاع أو الترفق أو التربع أو التمكن في الجلوس وأن الأرائك هي السرر تحت الحجال وقوله تعالى " لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا " أي ليس عندهم حر مزعج ولا برد مؤلم بل هي مزاج واحد دائم سرمدي لا يبغون عنها حولا .