إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وقوله تعالى" إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين " أي لا يقوم بحق الله عليه من طاعته وعبادته ولا ينفع خلقه ويؤدي حقهم فإن لله على العباد أن يوحدوه ولا يشركوا به شيئا وللعباد بعضهم على بعض حق الإحسان والمعاونة على البر والتقوى ولهذا أمر الله بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وقبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " الصلاة وما ملكت أيمانكم " . وقوله تعالى " إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين " أي لا يقوم بحق الله عليه من طاعته وعبادته ولا ينفع خلقه ويؤدي حقهم فإن لله على العباد أن يوحدوه ولا يشركوا به شيئا وللعباد بعضهم على بعض حق الإحسان والمعاونة على البر والتقوى ولهذا أمر الله بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وقبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " الصلاة وما ملكت أيمانكم " .
وقوله تعالى" إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين " أي لا يقوم بحق الله عليه من طاعته وعبادته ولا ينفع خلقه ويؤدي حقهم فإن لله على العباد أن يوحدوه ولا يشركوا به شيئا وللعباد بعضهم على بعض حق الإحسان والمعاونة على البر والتقوى ولهذا أمر الله بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وقبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " الصلاة وما ملكت أيمانكم " . وقوله تعالى " إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين " أي لا يقوم بحق الله عليه من طاعته وعبادته ولا ينفع خلقه ويؤدي حقهم فإن لله على العباد أن يوحدوه ولا يشركوا به شيئا وللعباد بعضهم على بعض حق الإحسان والمعاونة على البر والتقوى ولهذا أمر الله بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وقبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : " الصلاة وما ملكت أيمانكم " .