تسعة انواع من الفتيات لاأحد يقبل بزواج بهن

الناقل : mahmoud | الكاتب الأصلى : sarit | المصدر : forum.mustafahosny.com

أسعد الله جميع أوقاتكم بالخير والمسرات
في دراسة اجراها قسم علم النفس في كلية الآداب في جامعة مصرية توصلت الى ان الصفات التي لايحبها الشباب في زوجات المستقبل وصلت الى 9 صفات تزعج الشباب و تجعلهم يقلقون من ارتباطهم بفتاة تملكها
وندعو كل الفتيات الى التخلي عنها حتى يكن زوجات مثاليات
الغيورة:اولى هذه الصفات التي ينفر منها الشباب في زوجاتهم في المستقبل وهي هنا بمعنى الشك فهم يطالبون ببعض الغيرة التي تقوي الحب ولكنهم يرفضون الشك الذي يعني الجحيم في الحياة الزوجية فهم يريدون الثقة من زوجاتهم ولايريدون ان يقدموا كشف حساب عن كل خطوة يخطونها ولابد من وجود الثقة والحب وبعض الحرية ايضا

المتملكة
ثاني صفة وهي الزوجة التي تتسم بحب التملك الزائد والسيطرة وهي تريد من زوجها الحب كله والخضوع والاستسلام لها فقط وتغضب اذا رأت زوجها يهتم بأحد اخر او يحب انسان اخر غيرها فهي بذلك تقضي على شخصية زوجها وتسبب له المشاكل وتجعله يكره الحياة الزوجية وهذا لايعتبر حبا وحنانا بل هو تملك وسيطرة

المتمردة
زوجة لاترضى بمعيشتها وهي دائما في حالة تذمر وشكوى من كل شئ ليست قانعة بما لديها ودائما تريد المزيد وهي بذلك تضغط على زوجها حتى ينفذ لها رغباتها وطلباتها
هي نوع من الزوجات المدمر لانها تبحث عن نفسها وسعادتها فقط ولاتحافظ على زوجها او بيتها وكثيرا ماتنتهي هذه الزيجة اما بالطلاق او بمشاكل مالية ضخمة ليس للزوج فقط ولكن لها هي ايضا

اللامبالية
لاتهتم بزوجها اطلاقا ولابيتها ولاتحاول تلبية حاجاته او مطالبه من حسن معاشرة او اهتمام بشؤون المنزل وهنا يشعر الزوج بأنها لاتحبه او تهتم به وقد يؤدي به هذا الى الشعور بالقسوة معها لمحاولة تقييمها ويصبح الزوج غير مهتم بها وغير متعاطف معها ممايؤدي الى وجود الفرقة والغربة وعدم الترابط بينهما

الطفلة:
تكون على علاقة دائمة بأمها ومرتبطة بها دائما وتعتمد عليها في كل شئ تتصف بالخجل وعدم تحمل المسؤولية وغالبا ماتكون امها هي المتحكمة والمسيطرة في المنزل كله فتلجأ اليها الابنة في كل شئ
وهي بذلك لاتصلح زوجة حتى بل لاتصلح اما لأبنائها لأنهم سينشأون اطفالا فاقدي الثقة بأنفسهم معدومي الشخصية

الغائبة:
غالبا ماتكون الزوجة العاملة فلابد ان توازن الزوجة بين عملها وزوجها واطفالها وبيتها فلا تحرمهم منها بحجة العمل فيفقد بذلك زوجها الاحساس بقربها منه ومشاركته في جميع نواحي حياته واهتماماته مما يؤدي الى وجود هوّة ومشاكل بينهما

الضعيفة
تعودت على الاستسلام لمن حولها وهي تعجز عن اتخاذ أي قرار بنفسها ولاتحاول ان تبدي أي مشورة او رأي او نصح في ضعيفة الشخصية ومنقادة ولم تتعود على تحمل المسؤولية وغالبا مايكون اهلها هم السبب ويفتقد الزوج فيها الشريك الناصح الامين الذي يشاوره في اموره ويشركه في اهتماماته ويأخذ رأيه في المشاكل التي يواجهها

الموسوسة:تتصور عن زوجها اسوأ الاشياء مثل عندما ترتفع درجة حرارة زوجها فتعتقد انه اصيب بالحمة وعندما يتأخر في عمله فقد اصيب بحادث فهي بذلك تطارده بالوسواس والخيالات

الكاملة: والكمال لله وحده
تحرص دائما على ان تفعل الشئ السليم وتبالغ فيه حتى يخرج في منتهى الدقة والاحكام حتى لو كان على حساب اعصابها واعصاب من حولها وهي تؤدي بذلك الى درجة عالية من العصبية في الحياة الزوجية ويمكن لهذا الاحساس ان يدفع الزوجين الى التوتر والانفعال ويمكن ان يتحول الزوج وقتها الى رجل مشاكس وعنيد ويتمرد على ماتفعله حتى لو كان من اجله ولايهمه ارضاؤها