وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ وقوله تعالى " وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم وتصلية جحيم " أي وأما إن كان المحتضر من المكذبين بالحق الضالين عن الهدي " فنزل" أي فضيافة " من حميم " وهو المذاب الذي يصهر به ما في بطونهم والجلود " وتصلية جحيم " أي وتقرير له في النار التي تغمره عن جميع جهاته .
وقوله تعالى " وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم وتصلية جحيم " أي وأما إن كان المحتضر من المكذبين بالحق الضالين عن الهدي " فنزل" أي فضيافة " من حميم " وهو المذاب الذي يصهر به ما في بطونهم والجلود " وتصلية جحيم " أي وتقرير له في النار التي تغمره عن جميع جهاته .