تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ أي ومشاهدة خلق السماوات والأرض وما جعل فيهما من الآيات العظيمة تبصرة ودلالة وذكرى لكل عبد منيب أي خاضع خائف وجل رجاع إلى الله عز وجل .
أي ومشاهدة خلق السماوات والأرض وما جعل فيهما من الآيات العظيمة تبصرة ودلالة وذكرى لكل عبد منيب أي خاضع خائف وجل رجاع إلى الله عز وجل .