مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ربك بظلام للعبيد " " من عمل صالحا فلنفسه" أي إنما يعود نفع ذلك على نفسه " ومن أساء فعليها " أي إنما يرجع وبال ذلك عليه " وما ربك بظلام للعبيد " أي لا يعاقب أحدا إلا بذنبه ولا يعذب أحدا إلا بعد قيام الحجة عليه وإرسال الرسول إليه .
ربك بظلام للعبيد " " من عمل صالحا فلنفسه" أي إنما يعود نفع ذلك على نفسه " ومن أساء فعليها " أي إنما يرجع وبال ذلك عليه " وما ربك بظلام للعبيد " أي لا يعاقب أحدا إلا بذنبه ولا يعذب أحدا إلا بعد قيام الحجة عليه وإرسال الرسول إليه .