فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ وقوله تعالى " إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون " أنكر عليهم عبادة الأصنام والأنداد ولهذا قال عز وجل" أإفكا آلهة دون الله تريدون فما ظنكم برب العالمين " قال قتادة يعني ما ظنكم أنه فاعل بكم إذا لاقيتموه وقد عبدتم معه غيره .
وقوله تعالى " إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون " أنكر عليهم عبادة الأصنام والأنداد ولهذا قال عز وجل" أإفكا آلهة دون الله تريدون فما ظنكم برب العالمين " قال قتادة يعني ما ظنكم أنه فاعل بكم إذا لاقيتموه وقد عبدتم معه غيره .