وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ وقال تعالى : " ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين " وهكذا أخبر عنهم في حالتهم هذه أنهم يودون أن لو كانوا أطاعوا الله وأطاعوا الرسول في الدنيا " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا " وقال طاوس : سادتنا يعني الأشراف وكبراءنا يعني العلماء رواه ابن أبي حاتم أي اتبعنا السادة وهم الأمراء والكبراء من المشيخة وخالفنا الرسل واعتقدنا أن عندهم شيئا وأنهم على شيء فإذا هم ليسوا على شيء.
وقال تعالى : " ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين " وهكذا أخبر عنهم في حالتهم هذه أنهم يودون أن لو كانوا أطاعوا الله وأطاعوا الرسول في الدنيا " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا " وقال طاوس : سادتنا يعني الأشراف وكبراءنا يعني العلماء رواه ابن أبي حاتم أي اتبعنا السادة وهم الأمراء والكبراء من المشيخة وخالفنا الرسل واعتقدنا أن عندهم شيئا وأنهم على شيء فإذا هم ليسوا على شيء.