وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ثم قال تعالى" إن في ذلك لآية " أي في هذه القصة وما فيها من العجائب والنصر والتأييد لعباد الله المؤمنين لدلالة وحجة قاطعة وحكمة بالغة " وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم " تقدم تفسيره.
ثم قال تعالى" إن في ذلك لآية " أي في هذه القصة وما فيها من العجائب والنصر والتأييد لعباد الله المؤمنين لدلالة وحجة قاطعة وحكمة بالغة " وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم " تقدم تفسيره.