عزيزي الزوج.. أحيانا تكثر الخلافات والمشكلات بين زوجتك ووالدتك مما يعكر صفو حياتكما الزوجية، ولتجنب هذا كله يقدم لك الخبراء بعض الوسائل البسيطة التي تجعل زوجتك تحب والدتك، وتنتهي المنغصات إلي الأبد: أولا: حاول ان تكوّن صداقة بين زوجتك وأمك وذلك عن طريق ترغيب زوجتك بأمك والعكس، كأن تحضر مثلا هدية لزوجتك وتطلب من أمك ان تقدمها لها على إنها منها، أو عندما تدعوك أمك على الغداء عندها لوحدك، اطلب من زوجتك ان ترافقك وأخبرها أن أمك هي التي دعتها وبالطبع رتب الأمر مع أمك.
عزيزي الزوج.. أحيانا تكثر الخلافات والمشكلات بين زوجتك ووالدتك مما يعكر صفو حياتكما الزوجية، ولتجنب هذا كله يقدم لك الخبراء بعض الوسائل البسيطة التي تجعل زوجتك تحب والدتك، وتنتهي المنغصات إلي الأبد:
أولا: حاول ان تكوّن صداقة بين زوجتك وأمك وذلك عن طريق ترغيب زوجتك بأمك والعكس، كأن تحضر مثلا هدية لزوجتك وتطلب من أمك ان تقدمها لها على إنها منها، أو عندما تدعوك أمك على الغداء عندها لوحدك، اطلب من زوجتك ان ترافقك وأخبرها أن أمك هي التي دعتها وبالطبع رتب الأمر مع أمك.
ثانيا: اشعر زوجتك دائما إنها هي المرأة الأساسية في حياتك وانك لا تستطيع ان تذهب إلى أي مناسبة عائلية من دونها وانك تتذكرها قبل أمك، فإن ذلك يثير نوعا من الود تجاهك وبالطبع تجاه أمك، ثم افعل نفس الشيء مع والدتك. ثالثا: احرص على مدح زوجتك وما تقوم به أمام أمك سواء بوجودها أو أثناء غيابها، فإن ذلك يكوِّن صورة إيجابية عند أمك تجاه زوجتك، لأنها في ما بعد ستكرر مديحك لزوجتك وكأنه صادر منها، وبالطبع هذا الأمر يجعل زوجتك تحب أمك. رابعا: اقتنص الأوقات المناسبة لتخبر فيها زوجتك أن أمك معجبة بتصرفاتها أو بأسلوب تربيتها لأبنائها أو حتى بالأطعمة والحلويات التي تعدها، فإن ذلك يشعر زوجتك بالاعتزاز والتقرب والود لأمك ومن الطبيعي ان تبادلها الأخيرة نفس الحب. خامسا: إذا كنت في زيارة لأمك وبرفقة زوجتك اشعر زوجتك بأهمية حديثها بالنسبة لك ولأمك، وإذا تناولت أي طعام أعدته لك أمك حاول ان تتحدث عن مهارة الاثنتين في إعداد الطعام فإن ذلك سيشعرهما بالسعادة والرضا دون منافسة.. المشاهدة:
ثانيا: اشعر زوجتك دائما إنها هي المرأة الأساسية في حياتك وانك لا تستطيع ان تذهب إلى أي مناسبة عائلية من دونها وانك تتذكرها قبل أمك، فإن ذلك يثير نوعا من الود تجاهك وبالطبع تجاه أمك، ثم افعل نفس الشيء مع والدتك.
ثالثا: احرص على مدح زوجتك وما تقوم به أمام أمك سواء بوجودها أو أثناء غيابها، فإن ذلك يكوِّن صورة إيجابية عند أمك تجاه زوجتك، لأنها في ما بعد ستكرر مديحك لزوجتك وكأنه صادر منها، وبالطبع هذا الأمر يجعل زوجتك تحب أمك.
رابعا: اقتنص الأوقات المناسبة لتخبر فيها زوجتك أن أمك معجبة بتصرفاتها أو بأسلوب تربيتها لأبنائها أو حتى بالأطعمة والحلويات التي تعدها، فإن ذلك يشعر زوجتك بالاعتزاز والتقرب والود لأمك ومن الطبيعي ان تبادلها الأخيرة نفس الحب.
خامسا: إذا كنت في زيارة لأمك وبرفقة زوجتك اشعر زوجتك بأهمية حديثها بالنسبة لك ولأمك، وإذا تناولت أي طعام أعدته لك أمك حاول ان تتحدث عن مهارة الاثنتين في إعداد الطعام فإن ذلك سيشعرهما بالسعادة والرضا دون منافسة..