مقال جميل للدكتور ميسرة طاهر في جريدة عكاظ عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة من العدد رقم 2364 وذلك في يوم الجمعه تاريخ 7/12/2007م ((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب)) في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية، وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل، وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين كل يأخذ صحيفته