هناكْ جِراحْ وَ جرحْ تدُمي القلبْ ! تَسْتنزفُ كُلَ شيءْ فلا يبقى شيءْ جِراح وَ جرحْ ! سببتهِ أم كنتِ صاحبته ؟ أينْ أنتِ مِن هنا ؟ لا أطمح لكلمات شكركن ولا لكثرة المشاركات لموضوعي فالتَّنَحِّيّ أبلغْ وإمتنان وورودي تنحنيّ خجلا لإني أريد مشاطرتكنْ سؤالي وَ فكر شُكراً لكنْ مقدماً فتقديّر هُنا حُلمْ مُنهكة مِنْ الجراحْ وَ الفِكْرُ [....] !