قد يكون مقالي هذا ساخر ومضحك ولكني أتحدث بجد لفئة معينة من الناس وهم الحساد الذين لا يتركون أحد في حاله ويتمنون زال النعم عن الغير طبعاً مسألة العين وهي طاقة عجز الكثير من الناس تفسيرها وحدوثها ولكنها حق... فسؤال بل وطلبي من أصحاب هذه الطاقة توجيهها إلى العدو بكافة أنواعهم وأشكالهم مثل الجيش الإسرائيلي والأمريكي وغيرهم ....وحسدهم على ما يملكون من أسلحة وغيرها خصوصاً أنهم لا يملكون وسائل دفاع ضد هذه الأمور فهم لا يعرفون الأذكار ولا الرقية الشرعية... على الأقل بهذا التوجيه قد يكون لهم الأجر والثواب من الله عز وجل لا تتفقون معي على هذا