ننتظر الأفكار لتأتي حتى نتمكن من الكتابة .. ننتظر في السيارة حتى نتمكن من الوصول للمكان الطلوب .. ننتظر حتى نرى نتاج مجهوداتنا .. ننتظر حتى تحن لنا أرواح من نحب وتشعر بالإشتياق ... ننتظر حتى تجمعنا الأقدار بعد طول غياب ... ننتظر لتلتقي المشاعر كما كانت في سالف الزمن ... ننتظر ونمشي بشوق للإرتواء من الماء ونكتشف أنة سراب لا وجود لة . الشعور بخيبة الأمل و الاكتواء بنيران الهجر و التنكر لما بداخلنا من مشاعر و وعزة النفس الأبية كلها تثبت لنا أننا عمليون أكثر من كوننا شاعريون لماذا نكابر رغم ما بنا من جراح ؟؟؟؟ سأترك الأعضاء يجيبوني عن تسائلي لعلي أجد إجابة تقنعنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ....