تخيلوا أنني أضع جزءا من محاضرة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز في جوالي ( خدمة صدى ) و انتهى زمن الخدمة و لزم تحديثها ، فإذا بإحداهن - هداها الله - تتصل بي و تقول : لم يكن يمنعني من الاتصال بك إلا سماعه لأنني لا أحبه ، و لأنه يذكرني بأشياء أكرهها ! و الله يا أخوات صعقت ! من نحن حتى نتحدث في العلماء و نصدر أحكامنا عليهم؟ هالني ما حدث فبثثته إليكم فما رأيكم ؟