تفاقمت في وطننا مؤخرا مشكلة الإدمان بشكل لم نتوقعه منذ ربع قرن تحديدا فلابد ان نعترف ان الدراسات الانتشارية ( الوبائية ) التي تحدد إحصاءاتها حجم المشكلة لا يمكن الاعتماد علي نتائجها لظروف منهجية لا داعي لتفصيلها فمثلا ظهر في التقرير المبدئي لبحث يجري في وزارة الصحة أن نسبة المتعاطين من عينة ممثلة لا تزيد عن 6 في الألف منهم ما يقرب من النصف تعاطوا المواد مرة واحدة وحوالي السدس لا يتعاطوها ألا في المناسبات هكذا تكاد تصل نسبة المتعاطين المنتظمين ( المدمنين ) إلي اثنين في الألف في اغلب المحافظات فكيف نوفق بين هذه الأرقام ( العلمية / الرسمية ) وما نشاهده حولنا من تزايد مضطرد للمشكلة حقيقية وفعلا من واقع العيادات والمستشفيات
من لغة المدمنين الخاصة المعجم الخاص واللغة التي "( ليست هي !!) ماذا يقولون ، وكيف نفهم؟ من قبيل التقدمة:
نعم من حقك أن تجرب , ولكن تجرب ماذا , وكيف ؟ ليست بالضرورة نصيحة ، وإنما أملا في إنارة نعـــــــــــم ...... ولكــــــــــــــــــــــ ــن من قبيل التقدمة:
هل من الضروري أن يوافق المدمن علي علاجه ؟ للتذكرة والتصحيح العرف و القانون. ومدي ضرورة موافقة المدمن علي العلاج يقال :
العلاج الجمعي والألعاب العلاجية من قبيل التقدمة:
أبحاث علميــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــة قراءة – وتعليق – ( و أمل في تطبيق) من قبيل التقدمة