الإسعافات الأولية للتشنجات:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للتشنجات:
- هل يوجد تاريخ سابق للتشنجات مع تحديد نوع الدواء المستخدم وجرعاته وهل تم تغيير أية أدوية من قبل؟ - هل يعاني الشخص المريض من ارتفاع في درجة الحرارة ( وخاصة إذا كان المصاب طفلا) أو من أمراض معدية - أو حساسية - أو مرض السكر؟ - هل يتناول المريض أية عقاقير أو كحوليات؟
* تقـييم التشنجات:
- تحديد نوع هذه التشنجات، مع تحديد مدة استمرارها وتكرارها ومستوي الوعي الإدراكي للمريض عند حدوثها ومدي كفاءة وظائف التنفس، والسيطرة على عمليات التبول. - بعد إنتهاء نوبة التشنجات يقاس مستوي الوعي لدي الشخص المصاب ودرجة انتباهه مع قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
- تتسبب ارتفاع درجة الحرارة إلى إحداث التشنجات للأطفال. - كما تؤدي هذه التشنجات الي عدم انتظام التنفس بل وانقطاعه بشكل مؤقت.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للتشنجات:
- أهم شيء هو حماية المصاب من التعرض لمزيد من الإصابات مع فتح ممرات الهواء. - لا تحاول كبح حركة المريض أثناء التشنجات. - لا تحاول فتح الفك بالقوة. - لا تضع أي شيء في فم المريض. - لا يتم تحريك المريض عند بداية التشنجات. - توضع وسادة تحت الرأس حتى لا تتعرض للإصابة. - إبعاد أية أدوات حادة ممكن أن تؤذي المريض. - وضع المريض علي جانبيه لمنع دخول المواد التي يتقيأها إلى الرئة إن أمكن. - مساعدته علي التخلص من الملابس الضيقة. - بعد انتهاء نوبة التشنجات لا يكون المصاب في حالة تركيز كاملة لذلك لابد من الانتظار معه حتى يعود إلى وعيه الكامل. - أن يتناول قسطاً من الراحة حتى يزاول نشاطه. - فحصه لاكتشاف أية جروح أصيب بها. - قياس العلامات الحيوية، وحالة الجهاز العصبي علي فترات.
* اللجوء الي الطبيب:
- عندما تستمر التشنجات لأكثر من عدة دقائق. - عندما تكرر مثل هذه التشنجات. - عندما يتعرض المريض لإصابات جسدية. - في حالة عدم معرفة سبب التشنجات. - في حالة الحمل. - في حالة مرض السكر. - عندما يكون المريض طفلا صغيراً. - عندما تحدث التشنجات في الماء (حمام السباحة). - عندما لا يستعيد المريض وعيه بعد إنتهاء التشنجات.