المجموعة القصصية التالية ليست للتسلية و لكنها كلها حقيقية حدثت في الواقع و أسردها لكم واحدة تلو الآخري و لنبدأ ببعض أجزاء من تلك الحكايات و تجد باقي تلك القصص في مرفقات الموضوع . 1- جني مسلم ينقذ فتاة من الهلاك ... !! عن طريق الماسنجر!!! الإنترنت هو ما قاد (هبة) الي الهاوية في لليلة من ليالي الشتاء الباردة كانت هبة تجلس امام شاشة الحاسوب لكي تتابع بعض المواد العلمية وفجاءة وجدت رسالة عابرة في بريدها .. مضمون الرسالة ارجوا إضافتي ولم تحمل الرسالة أي توقيع وعلى الفور تبادر إلى ذهنها ان الرسالة من أحد صديقاتها .. ولكن فوجت ان طالب الإضافة شاب .. بداء في الحديث والآسف لمضايقتها وطلب الإضافة .. لم ت***ه انتباه ومع الأيام بدأت تميل للحديث معه لأنة لبق .. (وجنتل) سألته من أي دولة واجابها بأنة من فلسطين .. وقالت له انها من احد الدول العربية وبدأت عجلة التعارف تدور وتهرول بسرعة حتى قطعت شوط التعارف لتبدا في شوط .. الحب .. هامت هبة ووهبته الحب الحقيقي الذي يتجسد في معاني كبيرة وعظيمة وهي الإخلاص .. والتضحية الى ان وصل الامر بالطرفين الي عدم الاكتفاء بالحوار الكتابي عبر الماسنجر .. وبداء في استخدام السماعات .. والميكرفون ..ومع نبرات الصوت زادت وتيرة الحب لدى هذه الفتاة المسكينة التي أحبت بكل صدق … استمرت العلاقة اكثر من سنة كاملة .. ومع اقتراب الصيف وتأهب الجميع للسفر .. كانت هبة تطمح للقاء هذا الشاب في البلد التي سوف يذهبون لها مع الأهل .. قالت لهذا الشاب أنها ستسافر مع الأهل الي لندن فقال على الفور أريد أن اذهب معكم .. فا أنا لا أستطيع أن أتحمل بعدك .. وقال لها انني سأكون في لندن قبل وصولكم .. وسوف انتظر اتصالك على الجوال .. قالت وهو كذلك وذهب تحضر حقائب السفر .. وحال لسانها يقول كيف لفلسطيني معاصر.. في فلسطين ان يسافر للندن ؟ وبدأت علامات الاستفهام تدور في تفكيرها ……………!!! سافرت مع الأهل وعند وصولها الي لندن وبعد ان حطوا الرحال في أحد الفنادق قامت بالاتصال به لتكتشف انه يسكن في نفس الفندق التي تسكن هي واهلها به ...؟ واجتمعا في مقهى الفندق .. ولم تصدق نفسها .. أنها أمام فارس أحلامها الذي طال انتظارها له .. وبعد ايام استطاع ان يجبرها على الخروج معه والتنزه في لندن دون علم الأهل وفي ذات لليلة قال لها انه يريد ان يكلمها في امر مهم فلابد ان يكون اللقاء في الغرفة .. ونفذت هذاالطلب ودخلت وهي تحمل تتخايل شموخا وعز وخرجت وهي تجر ذيل الخزي والعار .. بعد أن قضت معه لليلة كاملة الحب أوهمها بالزواج وانه سوف يطلب يدها من والدها .. انتهت الرحلة وعادت العائلة .. وفوجئت بأن هذا الشاب قد صورها من خلال كاميرا (ديجتل )ويملك لها اكثر من عشرين صورة … قال لها ذات يوم انه ليس عربي بل يهودي .. ويعمل في الجيش لااسرائيلي ..برتبة ملازم أول .. انصدمت لهول الفاجعة ؟ ولم تتمالك نفسها وصرخت صرخة لم يسمعها الا الله .. وبدأت تبكي ومرت ايام وهي في حالة سيئة وانقطعت عن الدراسة .. .. وفي يوم من الأيام دخلت ............. فوجدت ............ كتب علية لا اله الا الله .. دخلت فور وقالت من انت .. قال....... ( باقي الحكاية تجدها في المرفقات الخاصة بالموضوع ) 2- ماذا فعلت الخادمه مع الشاب ؟؟؟؟ و ماذا فعل بها؟؟؟ بأحد الدول الخليجية يوجد شاب يعول أمه المسكينة التي صارت لا تبصر أمامها من شدة الأمراض التي تصيب جسدها المنهك من كبر سنها.هذا الشاب الصالح الذي يحب أمه ، و يحاول أن يرضيها بكل الطرق ، قال لنفسه لماذا لا أأتي بخادمة تعينني و تساعد أمي بهذه المرحلة من العمر .و فعلاً ذهب الشاب إلى احد المكاتب التي لا تبعد عن بيته شيء و طلب خادمه ، فقال له صاحب المكتب عندي طلبك ، الخادمة كبيرة بالعمر لا يتجاوز عمرها الثلاثين متزوجة و لديها ولد قال الشاب ائتني بها لأني بأمس الحاجة لها و جاءت الخادمة إلى المنزل و فعلاً أعانت الشاب بكل الأمور التي تتعلق بأمه و لكن هنالك من شيء مريب يحدث كل ما يدخل الشاب المنزل كانت الخادمة تفعل أشياء غريبة كل ما رأت الشاب تتكشف تظهر قليل من مفاتنها و كان الشاب مطيع لله سبحانه و تعالى و لا يعرف هذه الأشياء الشاب الذي لم يتجاوز عمره الخامسة و العشرين ربيع ، لا يعرف ماذا تريد هذه الخادمة بهذه التصرفات و بعد مرور فترة لا بأس بها ، الفترة التي تم بها تعرف الخادمة على أسلوب حياة هذا الشاب ،ماذا يفعل بيومه كله ، كيف يعامل غيره قررت أن تغويه و تفعل معه الفاحشة حتى لو فعلت هذه الفاحشة عنوة و جبر و فعلاً باليوم التالي ذهبت إلى غرفة الشاب و سرقة نسخة من مفتاح حجرة الشاب و بعد أيام و الشاب يسبح ، دخل غرفته و كان للشاب عادة قد يقولون عنها أنها غير مستحبة أو سيئة كان يدخل إلى الحمام و يترك بابه مفتوح ، لا لشيء لكن ، لكي يسمع صوت أمه و هي ذاهبة لتتوضأ لصلاة الفجر ، لكي يذهب و يساعد أمه فانتهزت هذه الخادمة أسلوب عيش هذا الشاب و دخلت عليه الغرفة و خلعت ثيابها ، و دخلت عليه الحمام و هو عاري و هي عارية لا يعرف ماذا يفعل الشاب هل يصرخ و يخيف أمه أما يطردها بالجبر أو ..................... أغواه الشيطان و جاء الفتى ليقترب من الخادمة و يعاشرها بالحرام و لكن الله لم يرضى له هذا الشيء و لكن الشيطان كان يقول له يا فتى جرب نفسك هي مرة واحدة و ينتهي الأمر و الله أقوى من هذا الشيطان اللعين فحينما أقترب الشاب ليعاشر الخادمة سمع ........ ( باقي الحكاية في المرفقات ) 3- ليلة الدخله على طريقة شاب سعودي أستحلفكم بالله ما تضحكوا من قبل أن تكملوا هذه الأهزورة الرائعة علي لسان هذا الشاب السعودي في ليلة دخلته و لنبدأ : البدايه :ليلة الدخلة .. ياهي ليلة عيد من جد لا هيئة ولا قلت حيا ولا خوف و لا بطيخ طبعا ً الناس تختلف عاداتهم .. من ديره ل ديره اللي يلبسون كرفتات .. واللي يلبسون طرابيش .. واللي يلبسون ( ثياب )انا ابي اسولف عن اهل الخليج .. وبتحديد السعودية .. وبتحديد سيرلنكا خخخ اقصد منطقتنا طبعا ً قبل العرس لازم تنسق مع اهل العروس سعر المهر.وعندنا المهر مو ثابت .. يعني على حسب البنت إذا هي شق ( صاروخ ) يطلبون 70000 الف .. وإذا لم تكن كذلك يطلبون من الثلاثين الى 50000 الف واذا هي مشلوله ب15000 الف وفي مجتمعنا المحافظ .. يقهرونك قهر ورب الكعبة .. تروح اختك وامك يتفحصون البنت << مادري شارين لي موتر مو بنيه .. مو ناقص إلا يطقون فيها فره يجربونها الزبده ..و ترا المسألة على حسب ذوق اختك ..( وبيني وبينك .. اذا تبي تعرف ذوق اختك افتح دفترها حق المدرسة .. إذا هو مزخرف وحركات وورد وقلت حيا .. يعني ذوقها تمام وإذا تلقى ذكرى ام صيته + ام مزنه + ام ليالي .. وقلب حب مدري شلون هو جاي ..والله اللي رحت فيها ) واختاروا لك بنت .. المفروض بالعقل انك تشوفها .. لأنها شريكت حياتك ( الشرع يقول كذا ) اما حنا لا .. بس يوصفونها لك شعرها كذا .. طولها كذا .. عليها اير باق يعني شي خيالي .. وانت تفكر وتقول بنفسك ( يا الله .. يلعن ام الجمال يا شيخ ) وامك ترفع .. واختك تكبس خخخ .. وعلى هالوصف هذا هيفاء وهبي مو بنت ام فلان وتقعد لك ثلاث شهور .. وانت بس تفكر في البنت .. لين ينتفخ راسك ويجي اليوم اللي تمنيته طول حياتك .. ليلة العمر تلقاك لابس البشت وابوك على يمينك وعمك الكبير على يسارك وخوانك وعيال عمك وعيال خوالك وعيال جيرانكم .. حتى عيال خدامتكم كلهم متجمعين .. واللي يعرض بالسيف ( مسوي لي فيها الزير سالم هو و راسه ) واللي ماسك الرشاش والسما حمرا من الطلق .. تقول جالس بفيتنام الزبده .. وتدخل على صالة الأفراح حقت الحريم ..بصراحة العزوبي ما يخاف الا من شيئين 1 لمبات العرس إذا ركبوها على البيت ( تحس خلاص ما فيه رجعة ) 2 إذا دخلت على صالة الحريم في صالة الأفراح هنا يجينا ( مغص في البطن .. ) ولما تدخل الصالة .. الله لا يوريك .. ما تشوف إلا العيون .. اللي حاطه ( شادوا مدري روج بالعيون ) << حلوه روج بالعيون واللي مغطية الوجه ومطلعه القذله .. والأجسام ( ياويل حالي ويلاه ) << والله اللي توقفت العضوية ولما تدخل تمشي في الصالة تبي الكوشة .. تسند جسمك على ابوك على شان ما تطيح من هول ما ترى وتجلس على الكرسي تلتقط انفاسك .. وانت من داخل ميت تبي تشوف العروس ولما يطلعون اللي زفوك .. ابوك وعمك والخمه اللي معهم << قوية الخمه يجي عاد الكلام اللي مال امه داعي امك تطب في الملعب ( والمقصود بالملعب هنا " ساحة الرقص " البست يعني ) وتخش خالتك تراقصها .. وشوي تطب مرة عمك .. حتى خدامتكم تخش وتشكشك بالهندي لها ربع ساعة طبعا ً العالم اللي عندك منت صوبهم .. تبي تشوف اللي بجنبك جالسة .. تبي تشوف بسكال مشعلاني وفي هذه الأثناء انت مفهي على الحضور .. وعينك كبر قوطي جبن كرفت تقز في البنات اللي قاعدين عاد البنات الله يقلعهن يستعبطن اللي تطيح الشيله متعمده .. واللي تنزل العبايه شوي وتطلع البلاوي .. واللي ترفع الغطوه يعني تشرب ماء ( الله يرجهن يا هن زاحفات ) وبعد نصف ساعة كأنه الدهر بحالوه ==> قلب زلمه تنطلق انت وهالغزال للعشة الزوجية ويدخلونكم الغرفة .. واللي يلولش هنا واللي يزغرت هناك .. واللي يلعب يوقا عند الباب المهم .. تخش الغرفة وانت لابس البشت << ==يعني شرايك .. تبيه لابس سليب وتقول للعروس السلام عليكم وهي اشكل .. ما ترد وتنزل البشت .. وتجي تقعد جنبها على السرير ( ايوه ... هنا الكلام ) ....ويوم جلست .. وانا المح طرف كوعها .. ويوم شفت الكوع لا تقولون يالربع .. تقول غاطه كوعها بغرشة حبر اسود انا هنا صراحة .. قلبي قام يوجعني .. وقلت بنفسي ( لازم نتأكد إن بعض الظن إثم ) واقول لها يا فلانه .. ولا ترد علي !!؟ يافلانه تعوذي من ابليس .. وقومي وهي تسوي مستحية .. ما تدري انها لو تقول لي ( بععععع ) هجيت مع الباب الزبده .. وانا اسولف معها ما ترد علي .. شاطفتني شطفه بنت كلب تقول قرد عندها مو زوجها .. قلت بيني وبين نفسي .. ( يا ولد وش السالفة .. لا يكون البنت مغصوبة علي ) عاد انا شهم لأبعد الحدود <<== والله انك نصاب لأبعد الحدود وقلت لها .. يا بنت الناس .. حنا الحين متزوجين .. يعني انتي مرتي بشرع الله ورسوله ما ردت علي , كأني اسولف على جدار وقلت بيني وبين نفسي << يا كثر ما تسولف على نفسك ( تدري شلون .. خلني اضحكها .. انكت استعبط ..اللطف الجو )والله واجي واقعد جنبها .. واقول فيها بيت شعر .. اتغزل فيها وهي شطف .. ولا كأني موجود بالغرفة ! واقوم واخذ القلم واسجل رقم جوالي .. واقطه عليها وقلت لها هذا رقمي ارقمها .. " بكيفي مرتي وبكيفي .. ان شاء الله ارقم ابوها بعد "وهي تبتسم بس ما تكلمت .. ويوم تبسمت جيت وجلست بجنبها ( لزيت فيها شوي ) وقلت لها ..( معك مباحس امن دولة ) =>>يعني انكت انا وراسي هنا البنت قالت بقلبها .. ( يا الله المستعان .. زوجي طلع خبل ) واخذ لي ربع ساعة وانا مفهي على زولها .. اطالعها من فوق لتحت << تحسون عمره ما شاف خير واقول بنفسي .. ( يا ولد الجسم مسكت ما يحتاج .. بس الوجه .. ابي .................... ) ( إذا ما كنتم تبون تكملة الحكاية روح للمرفقات ) 4-وفاة اشهر واجمل فتاة في قطر وفاة أجمل بنت في قطر ومن عائلة معروفة اليوم - مرحبا - بصراحة الموضوع من جد محزن لان البنت المتوفيه من جد من عايله مشهورة وأنا كتبت الموضوع هنا لان مافيه المنتدى قسم خاص لحوادث الوفاة من جد محزنه اقراؤ وترحموا عليها لا حول ولا قوة إلا با الله لا حول ولا قوة إلا بالله كانت تريد عبور الشارع إلى جامعتها...بعد أن تركها والدها على الجانب الآخر من الطريق ورحل .......فتاة معروفه ومن عائله لا يجهلها إلا القلة من أبناء المجتمع ,فهي مشهورة لأن أسرتها مشهورة في الأساس .........أثناء عبورها الطريق...جاءت سيارة مسرعه ودهستها...ولم تمت مباشرة بل كانت تنزف بغزاره ..........تجمهر الناس حولها يريدون إنقاذها وهي في حالة خطره,لكن رجلا كان في المكان منع الموجودين من أن ينقذوها أو يسعفوها بحجة أنها (فتاه)...ولا يحق لأحد أن يرى أي جزء منها لأن كلها (عوره) ..........تأخر حضور الإسعاف...في الوقت الذي كان النزيف مستمرا وهي تعاني من كسور بالغة في اغلب أجزاء جسدها...........والرجل واقف بالمرصاد لمن أراد الاقتراب منها وهي تتوسل إليهم بشكل محزن .....كان الحادث بشعا...شنيعا..وإصابتها كانت بالغة وجروحها غائرة والرجل كما أخبرتكم يمانع من تقديم الخدمة لها ..........وقد غطى وجهها بشماغه ووزع ما بقي من رداء الستر على .............................. البعض ...اعتقد أن هذه الفتاه من محارمه ولا يريد منهم أن يروها أو يلمسوها جاء رجل امن بعد نصف ساعة...والفتاه لا زالت تنزف .........اقترب رجل الأمن فمنعه هذا الرجل.....سأله الضابط هل هي أختك أو بنتك أو زوجتك؟ فأجاب بالنفي.......فقال لماذا تمنعنا من أن نقترب منها؟ ( تكملة الحكاية في المرفقات ) 5- هل تحبوون البنات؟؟؟؟ معلمه في أحد المدارس جميله وخلوقة سألوها زميلاتها في العمل لماذا لم تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟ فقالت: هناك امرأة لها من البنات خمس فهددها زوجها إن ولدت بنت فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنت فقام الرجل ووضع البنت عند باب المسجد بعد صلاة العشاء وعند صلاة الفجر وجدها لم تؤخذ، فاحضرها إلى المنزل وكل يوم يضعها عند المسجد وبعد الفجر يجدها ! سبعة أيام مضت على هذا الحال، وكانت والدتها تقرأ عليها القرآن ....المهم ملّ الرجل فاحضرها وفرحت بها الأم.. حملت الأم مره أخرى وعاد الخوف من جديد فولدت هذه المرة ذكرا، ولكن البنت الكبرى ماتت، ثم حملت بولد آخر فماتت البنت الأصغر من الكبرى !!وهكذا إلى أن ولدت خمسه أولاد و .................... …!!وبقيت البنت السادسة التي كان يريد والدها التخلص منها !!وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد. قالت المعلمة أتدرون من هي هذه البنت التي أراد والدها التخلص منها ؟؟ إنها أنا تقول لهذا السبب لم أتزوج لأن والدي ليس ( في المرفقات تعرفون السبب ) 6- نصف ساعة قضاها شاب في المقبرة ............. فماذا رأى فيها؟؟ كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..) رب ارجعون رب ارجعون..( ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل .. حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديده عندما تفوته طوال اليوم .. ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت لابد وفي الأمر شئ .. ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي ... هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت ان ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم اقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. وجلست اسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور .. إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. او حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي ... فقررت أن اتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة ... سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور ... أميزها عن الف رائحه ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي ... وجلست اتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد ما تخفيه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم .. ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب لى الله عليه واله وسلم ( الصلاة وما ملكت أيمانكم ) قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبره .. وأحسست حينها برجفة في القلب .. والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ... أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!! نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها .. إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إلي .. وجلست أمشي محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي بسبب ماذا .. أضيّع الصلاة .. أم كان من اهل الغناء والطرب .. أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في العمر بقية .. سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. اين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن ... تمنيت ان تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك .. اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة ... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمعهمهمة جلية ... وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إلي من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ... بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. اكاد اقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى اصل بخطواتي إلى هنا ؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ وأي شئ ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالإكتفاء بالوقوف .. وأن اصوم ثلاثة ايام .. ولكن لا .. لن اصل الى هنا ثم اقف .. يجب ان اكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. ( ستعرف ماذا رأي الشاب في المرفقات ) 7- ماتت امي .. وانا على النت .. نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. تعال اترك عنك هذا الجهاز..تعال اريد ان اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..صحيح أنا "فلان"ولكن ماذا تريد بي الآن!!أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الاجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!!ولكن الشوق فيها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي"وبنظره مثقله رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها..وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح اعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات..وإذا باب يُقفل.. التفت فإذا بها غادرة...لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" ( البقية في المرفقات ) 8- طفلة تحرج معلمة ..........؟ عادت الفتاة الصغيرة من المدرسة ، وبعد وصولها إلى البيت لاحظت الأم أن ابنتها قد انتابها الحزن، فاستوضحت من الفتاة عن سبب ذلك الحزن . فقالت الفتاة : أماه ، إن مدرّستي هددتني بالطرد من المدرسة بسبب هذه الملابس الطويلة التي ألبسها . الأم : ولكنها الملابس التي يريدها الله يا ابنتي الفتاة : نعم يا أماه .. ولكن المدرّسة لا تريد . الأم : حسناً يا ابنتي ، المدرسة لا تريد، والله يريد فمن تطيعين ؟ أتطعين الله الذي أوجدك وصورك، وأنعم عليك ؟ . أم تطيعين مخلوقة لا تملك لنفسها نفعاً ولا ضراً . فقالت الفتاة : بل أطيع الله .فقالت الأم : أحسنت يا ابنتي و أصبت . وفي اليوم التالي .. ذهبت تلك الفتاة بالثياب الطويلة .. وعند ما رأتها معلمتها أخذت تؤنبها بقسوة …. فلم تستطيع تلك الصغيرة أن تتحمل ذلك التأنيب مصحوباً بنظرات صديقاتها إليها فما كان منها إلا أن ... ( تكملة الموقف مع الأستاذة في المرفقات ) 9- حملوني .. وغسلوني .. وكفنوني .. وانا لازلت اتنفس .. ! أحسستٌ بتعب وببعض الألم...اتجهتُ إلى أمي اشتكي إليها كعادتي...تحسست جبهتي براحتها النقية..ثم ناولتني مخفضا للحرارة وقالت لي:حرارتك مرتفعه قليلا..اذهبي وارتاحي وبإذن الله ستكونين بخير...نفذت ما قالته والدتي...واستلقيتٌ على سريري...شعرتُ بالنعااااااااااس............وحينها....أحسست ببرودة شديدة في أطرافي....حاولتُ تحريك أصابع قدمي فلم استطع!!!!شعرتُ بشيء يسري في أوصالي!!أيقنتُ وقتها انه الموت لا محالة!!!!مرّت سنوات عمري كلها أمام عيني في لحظات...كم أذنبت؟!! وكم أسرفت؟!! وكم قسوت؟!! وكم؟؟ ...وكم؟؟ ....وكم؟؟كيف سألاقي ربي وهذه افعالي!!!لم أعد اشعر بشيء,,,,سوى بتسارع أنفاسي..ضيقا شديدا في صدري...لساني!! مالذي جرى له هو الآخر؟؟؟لا استطيع الكلام ..حاولتُ أن انطق بالشهادتين...ولم استطع حتى ان اراجع اقوالي!!ل ح ظ ات............وسكن كل شيء...ولم يعد في هذا الجسد روح...فقد فاضت لخالقها............................دخلت أختي الغرفة...نادتني.....ونادتني فلم اجبها......ظنّت بأنني نائمة..اقتربت مني وحركتني فلم اجبها أيضا...أسرعت إلى أمي الحبيبة....جاءت أمي وحملتني في حضنها...نادتني وحركتني بقوة..وهي تناديني...وما من مجيب لها!!! ليتني استطيع أن أرد عليكِ يا أمّاه..كم تجاهلت نداءك حين كنت استطيع الاجابه.....دوت صرخة من أمي ملأت المكان..استيقظ أبي من قيلولته...جاء يركض فزعا...سمع صراخ أمي وبكاء إخوتي...الذين تجمهروا حولي!!! حملني...واسندني...وكذلك ناداني...ولم يجد مني جواب.......!!! ردد...لاحول ولا قوة إلا بالله...إنا لله وإنا إليه راجعون..أغمض عيناي وأغلق فمي............وغطاني ...!! لازالوا يبكون ...وضعوني ليلتها في غرفة باردة...باردة جدا....هذا صوت عمتي....وتلك الأخرى جدتي...كلهم هنا يبكون فقدي...تلك تقول..كانت رحمة الله عليها......وكانت....والأخرى تقول كانت.....وكانت......أتُراهم يذكرونني بالخير!!!!!!! أم يغتابونني كما كنت افعل بالناس...!!.........وفي اليوم التالي..جاؤوا إلي وحملوني...ووضعوني على تلك الخشبة....التي طالما خفت منها...وكنت ابغضها....والآن وضعوني عليها عنوة...دون أن يأخذوا برأيي....!! بدأوا بقص ملابسي...ونزعها..لم استطع منعهم!! فقد أصبحت جمادا!!غسلوني.....وطهروني....وبذ لك البياض لفّوني وكفنوني!!!! وهنا جاء دور الأحباب والأصحاب....ليودعونني الوداع الأخير!! انهالوا عليّ بقبلاتهم...ودموعهم قد ملأت عيونهم....وبعدها..... ( تري ماذا حدث لهذا الشاب بعد ذلك و التكملة في المرفقات ) 10-قصة لكل من قرأها ينتحر هناك رجل يريد أن ينتحرر... فأوقفه رجل كبير بالسن وقال له: لماذا تريد أن تنتحر..؟ فقال مشكلة عائلية معقدة.. ..... فقال الشايب: لاتوجد مشكلة دون حل ,,,، ماهي ؟ فقال الرجل: تزوجت سيدة أرملة ولها بنت وعندما شاهدها أبي أراد أن يتزوج بنت زوجتي الأرملة فأصبح أبي (زوج بنتي ) وأصبحت أنا (رحماً لأبي) وعندما وضعت زوجتي صار الولد (حفيد أبوي) وبما أن ولدي هو (أخو زوجة أبوي) التي هي بمثابة (خالتي) ...وصار ابني أيضاً (خالي) وعندما وضعت زوجة أبي ولداً صار (أخي من أبي)…وفي نفس الوقت (حفيدي) لأنه حفيد زوجتي من بنتها ....... ( أضحك مع هذه الحكاية في المرفقات ) 11- قصة ابكت العالم كلو ...أٌقرأها كامل حتى تفهمها حدث في مقبرة الرياض................ حدثنا من نثق بروايته عن حادثه غريبة حيث قال : كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها......? كانا يخرجان مع بعض ويقضيان معظم الوقت معاً......؟ وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت في طريقه لتبعده عنها ......؟فأتته في يوم .....? وقالت له : ?إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وأنا أيضا وافقت.... ? قال الشاب : ?مستحيل أن تكوني لغيري ....?سآتي لخطبتك غداً من أبيك... ? قالت الشابة : ?لااااااااا لقد وافق أبي على الشاب واتفقا على يوم الخطبة.....?فلذا يجب علينا أن نفترق.. ? قال الشاب : ?لااااا لن نفترق وأنتي يجب أن تخرجي معي عندما أحب أن تخرجي وإلاَّ سأخرج صورك وأرسلها لأبيك..... ? قالت الشابة : ?أرجوووووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يمكن أن يكون لو نشرت صوري.... ? قال الشاب : ?إذاً تخرجين معي الآن .......?فوافقت الشابة...?وخرجا......?واثناء نزهتهما مرا على المقبرة في أحد أحياء الرياض ... ?فقالت الشابة: ?قف هنا ...?قال الشاب : ?لماذا ?? قالت : ?أريد أن ادخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي ... ? قال الشاب: ?لاااااا لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنكي فتاة.. ? قالت : ?ارجووووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقايق.... ? قال الشاب : ?إذاً انزل معكي .... ? قالت : ?لا ليس هناك حاجة....?انتظرني في السيارة... ? دخلت الفتاة المقبرة وانتظر الشاب في السيارة و كان الوقت ليلاً....? مرت عشر دقائق....?عشرون ...?نصف ساعة ولم ترجع الفتاة.....? قلق الشاب عليها فنزل من سيارته ........? وجد حارس المقبرة الباكستاني على الباب فقال له الشاب : ?أين الفتاة التي مرت أمامك قبل قليل...؟ قال البواب: ?لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل المقبرة أحد من العصر........ ؟ قال الشاب : ?إذا لم تعترف فسأحضر لك الشرطة.... ? قال البواب:.......... ( يا هل تري ماذا حدث للفتاة - تعرف علي باقي القصة في المرفقات )