كثير ا ما نلصق أوصافا جارحة بأشخاص يمارسون مهنة نبيلة نصنفها في قاموسنا الاجتماعي في خانة "العار"، وربما يصل بنا الأمر إلى إهانتهم ونعتهم بألقاب دونية مثل "الزبال".