وَمُعَرَّسِي بالقَصْرِ بَلْ إعْرَاسِي
أنْفَاسُ ظَبْيٍ طَيّبِ الأنْفَاسِ
فَيُعِلّني بالكاس بَعدَ الكَاسِ
وَنُعاسُ مُقْلَتِهِ أطَارَ نُعَاسِي
أخْلاقُهُ، فحَكَى أبَا العَبّاسِ
عَنْ وَحْشَةٍ مِنْها إلى إينَاسِ
فأبُوهُ مِنْهَا في مَحَلّ الرّاسِ
بالأُنْسِ تَبسُطُ أوْجُهَ الجُلاّسِ