كالغُمضِ في الجفنِ المُسهَّدْ
دُ مَعَ الأميرِ أبي مُحَمّدْ
لَوْ أنّ ساكِنَها مُخَلَّدْ
بِ كأنّها في خَدِّ أغْيَد
ْ
فَوَجَدْتُهُ ما ليسَ يُوجَدْ