افتحي مع زوجك مواضيع عامة، لتتعرفي على أفكاره، وآرائه، بصورة غير مباشرة. - لا مانع من التعرف على بعضٍ من أحداث طفولته من أمه. - تابعي زوجك أثناء جلوسه بالبيت، أو من خلال حديثه التليفوني، للتعرف عليه أكثر وأكثر.. ماذا يقرأ؟ ماذا يسمع؟ ماذا يشاهد؟ وما هي تعليقاته؟. - احرصي على دعوة أسرته في المناسبات، وشاهدي سلوكياته تجاه كل منهم لتعرفي شخصيته. - شاركيه بعض هواياته، أو قراءة ما يفضل من كتب، وربما فتحت معه حواراً. - إعداد كوب من الليمون مع جو منزلي عائلي هادئ، يريح أعصابه، ويجعله يرحب بالجلوس في البيت. - لا مانع من إعداد وجبة عشاء خفيفة بين فترة وأخرى، لاستضافة أصحاب زوجك المقربين. - شاركيه وضع الحلول أمام بعض المشكلات الدراسية. - اظهري احترامك وتقديرك لحسن تصرف زوجك في بعض المواقف، يبادلك تقديرا واحتراماً. - احكي له ما حدث وما لم يحدث، ما كنت تتوقعينه. أي ثرثري معه، وافتحي قلبك له، وغداً يثرثر هو معك ويفضفض. - خطأ كبير أن تفهمي أن هذه الإرشادات دعوة للقيام بدور المخبر السري لزوجك!. - جاء إلى المنزل مثقلاً بالمشاكل، بادري أنت بفتح حوار خفيف هادئ، من دون انفعال، يشعر بقربك منه. - تعودي أن تقسمي حديثك مع زوجك إلى ثلاثة أقسام: ثلث معه وعنه، وثلث معه عنك، وثلث عن الأبناء. فهذا يزيد من ارتباطه بالبيت.