واصلت قوات الرئيس السوري بشار الأسد هجومها العسكري على محافظة إدلب الشمالية مما دفع 1000 لاجيء إلى عبور الحدود التركية مع دخول الانتفاضة الدامية ضد حكمه عامها الثاني دون أن يلوح في الأفق حل سياسي. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن 45 مدنيا قتلوا في محافظة إدلب من بينهم 23 عثر على جثثهم، وقد قيدت أيديهم خلف ظهورهم بالإضافة إلى خمسة جنود منشقين.