مراتك مادية وبتحب الفلوس يبقى هتجيب اجلك بدرى
الناقل :
SunSet
| الكاتب الأصلى :
اوس اوس
| المصدر :
www.konyonsa.com
بما ان فى رجالة مفترية وقوية بردوا فى ستات قوية ومفترية
ومن ضمن الفئة دى
الستات اللى تقول لجوزها
هات هات هات
ويا عينى يقولها يا ولية مفيش اعملك اية
تجيب بقى للراجل ضغط سكر حسب بما النبحة والزعيق اللى بيهابر بة
معاهاا هو وحظوا لو زنانة اوى يبقى جلطة باذن الله هههههههه
تعالوا بقى يا رجالة اقروا المقالة دى وازاى تعرف تتعامل مع مراتك المادية
تحدث شيماء فؤاد باحثة العلاقات الإنسانية عن الزوجة المادية وما تسببه من عبء وعناء لزوجها، فالزوجة، التى يغلب عليها طبع المادة، تحول الحياة إلى سباق أعداد وكميات وأرقام، خاصة إذا ما كانت زوجة غيورة، فتسابق مع زميلاتها فى امتلاك الأشياء واقتناء الغالى منها، مما يسبب للزوج مهما بلغ ثراءه ويسر حالته المادية ضغط نفسي، ويكون شغل الزوجة الشاغل هو جمع أكبر قدر من المال والمقتنيات مما يجعلها تنقل التوتر ا إلى كل الأجواء المحيطة و أول من يتأثر بها هو الزوج.
وتشير شيماء إلى الزوجة المادية يمكن اكتشافها بسهولة فترة الخطوبة فهى فتاة تعشق المظاهر تنبهر بممتلكات الآخرين، نجدها لا تشكر من يقدم لها هدية أو مساعدة ، ولا قنوعة ودائما تقدر الأشياء بالمال .
وتقول شيماء علاج مشكلة الزوجة المادية إما أن يكون حلا جذريا على المدى الطويل وتقوم به الزوجة نفسها أو زوجها ، أو حل يفرض عليها و لكن ستظل المشكلة موجودة و لكنها مكبلة لا أكثر.
فبالنسبة للحل الأول: الحل الجذرى هو تغيير قناعاتها عن المادة و نصحها بأن السعادة فى بعض القيم مثل الرضا و القناعة و تكرار هذا الحديث بأكثر من شكل على مسامعها ،و كلما لاحظ الزوج تغييرا و لو خفيف يمكنه مكافأتها
أما الحل الثانى هو وضع سقف لمطالبها المادية لا يمكن تعديه مهما فاض من المال و الإصرار على هذا الحد المعقول منه ،و لا يشترط أن تكون الزوجة مادية من البداية فربما اكتسبت صفة الاهتمام الشديد بالمال مع الوقت و مع زيادة المادة و زيادة المغريات لكنها قصة مكررة كلما زاد الانشغال بالمال سواء من قبل الزوجة أو الزوج كلما قلت مساحة العواطف بينهما وزادت كميات الشكوى، وفى كثير من الأحيان تظهر سلبيات هذا فى تدهور صحة الزوج.
يارب تكونوا استفدتوا اى كلمة وربنا معاكم
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي