قبل عامين وأمام حاجز من زجاج سميك يغيب معه بعض السمع والبصر، وقفت عبير إسكافي 10 أعوام، تنتظر إطلالة والدها الذي غاب عنها في الأسر منذ كانت في مهدها، وما إن رأت نور وجهه حتى أعلن قلبها تسارع دبيب نبضات الشوق حتى كاد السجان أن يسمعه.