الميل إلى الجنس الآخر والاهتمام به: يتحول المراهق من النفور من الجنس الآخر إلى الميل إليه والاهتمام به، ويظهر ذلك في محاولته جذب الانتباه إليه عن طريق أناقة المظهر الشخصي أو امتلاك أشياء مثيرة. ومع هذه التغيرات التي تبدو وكأنها معقدة يحتاج المراهق إلى حسن التوجيه والإرشاد لتخطي هذه المرحلة بسهولة ويسر وينتقل منها بسلاسة إلى مرحلة الرجولة والكمال دون حدوث أي خلل أو انتكاسات أو منعطفات غير محمودة تؤثر على حياته المستقبلية، وهذا ما نتعرض له في المقال القادم إن شاء الله تعالى.