وأنا لا أطلب من إخواني وأخواتي أن يكونوا كعبد الله بن عمرو ولا كالربيع (وإن كنت أتمنى ذلك)، ولكني أطلب منهم وأريد لهم ألا يكونوا أسرى الشهوات أو عبيد الملذات.. وبعد ذلك فليفعلوا ليلة الزفاف ما شاءوا .. فليبارك الله لهم، وليبارك عليهم، وليجمع بينهم في خير.